سمير أبو زيد

سمير أبو زيد - كتب

كتب

أولا :  فلسفة العلمCover Page - Science and Conditions of Renaissance

1-  "العلم وشروط النهضة"، من أربعة أجزاء، (مكتبة مدبولي يناير 2008)
موضوعه إنشاء العلاقة بين تصوراتنا النظرية والعملية للمعرفة العلمية المعاصرة وبين المجتمع وبيان كيف يؤثر ذلك على قضية النهضة العربية.

 الجزء الأول : العلم ونظرتنا إلى العالم
موضوعه : عرض للتغيرات المعاصرة في مفاهيم العلم الأساسية حتى العام 2005، وبيان أن هناك مجموعة من المفاهيم العلمية الجديدة تشير إلى ظهور نموذج جديد للطبيعة بديل للنموذج الحالي والذي هو النموذج الميكانيكي. وأن الموقف الحالي هو أن العلماء والفلاسفة منقسمون إلى فريقين، أحدهما يدافع عن النموذج القديم والآخر يدافع عن النموذج الجديد.

 الجزء الثاني : البنية المجتمعية للمعرفة العلمية  
موضوعه : بيان الارتباط بين العلم والمجتمع وأن العلم يمثل نشاطا مجتمعيا "عبر مؤسسيا". وعرض الاتجاهات الحديثة التي تطرح العلم ليس باعتباره نشاطا محايدا وإنما باعتباره تعبيرا عن نظرة معينة للعالم ولثقافة معينة. وبيان كيف يؤثر المجتمع على العلم وكيف يؤثر العلم على المجتمع، ووظيفة العلم في المجتمع والتي يمكن أن تختلف بحسب اختلاف الثقافات. والهدف النهائي هو إثبات أنه لا يمكن أن تتحقق النهضة إلا باعتبارها نهضة علمية.

 الجزء الثالث : العلم واعتقاداتنا الدينية
موضوعه : إنشاء العلاقة النظرية الصحيحة بين العلم والاعتقادات الدينية على وجه العموم، ثم العلاقة التطبيقية بين العلم المعاصر والدين الإسلامي على وجه الخصوص.

 الجزء الرابع : العلم والمواطنة
موضوعه : إثبات أنه ليس يكفي في فكر النهضة العربية أن يعي الفرد نفسه باعتباره فردا دينيا، وفردا عقلانيا، وإنما أيضا وبشكل ضروري يجب أن يعي نفسه باعتباره فردا علميا. ثم بيان كيف يكون المفهوم الصحيح للمواطنة إذا رأي الفرد نفسه فردا علميا.


2Book Cover - Science and the Arabic Worldview- "العلم والنظرة العربية إلى العالم" - أربعة أبواب (مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت، أكتوبر 2009)
موضوعه: هو إنشاء العلاقة التأسيسية بين النظرة العربية إلى العالم وبين الفكر العلمي المعاصر. وينقسم الكتاب إلى أربعة أبواب،

الباب الأول : "النظرة العربية إلى العالم"
موضوعه: إنشاء مفهوم "النظرة العربية إلى العالم". نستعرض مفهوم "النظرة إلى العالم كما هو مطروح في الأدبيات. ثم "النظرة العربية إلى العالم" التي تكمن في اللاوعي العربي، والتي يمكن استخلاصها من نصوص القرآن الكريم. ثم قضية الاتساق في النظرة إلى العالم على العموم، وفي النظرة المعرفية العربية على الخصوص. ونبين علاقة مفهوم الاتساق في النظرة إلى العالم بتوقف العلم العربي المتقدم في القرون الأربعة الأولى عند نقطة معينة وعدم دخوله مرحلة العلم الحديث.

الباب الثاني: "النظرة إلى العالم والمنهج العلمي"
موضوعه: إنشاء المفهوم التاريخي التطوري للعلم. حيث نعالج ما نسميه بتاريخية العلم، اعتمادا على مفهوم أن العلم هو جزء من نظرتنا إلى العالم. وبالتالي فتغير أو تطور النظرات إلى العالم يؤدي إلى تغير العلم. ولتطبيق ذلك نطرح مفهوم الاستقراء كمفهوم تطوري عبر أربع نظرات متتالية إلى العالم، هي النظرة اليونانية القديمة، النظرة الإسلامية القديمة، النظرة الغربية الحديثة، والنظرة العلمية المعاصرة.

الباب الثالث: " النظرة العربية والنظرة العلمية المعاصرة إلى العالم"
موضوعه: استعراض المحاولات السابقة سواء في الفكر العربي/الإسلامي القديم أو الفكر العربي الحديث لإنشاء العلاقة بين النظرة العربية والعلم. ويطرح الصورة العامة للموقف الحالي بالنسبة لكل من الفكر العربي والفكر العلمي في صورته الحديثة والمعاصرة، والنموذج الملائم للعلاقة بينهما. فيستعرض محاولة عبد القاهر الجرجاني، ثم المحاولات الحديثة لتأسيس العلم في المجتمعات العربية الحديثة. ويبين كيف أن كافة محاولات التأسيس الحديثة والمعاصرة قد فشلت في أرض الواقع.

الباب الرابع: " الاتساق والتأسيس العلمي للنهضة العربية".
موضوعه: تحقيق علاقة الاتساق بين النظرة العربية والفكر العلمي المعاصر على المستوى النظري. ويتم ذلك، أولا، من خلال استعراض تجربة تأسيس العلم الحديث في المجتمعات الأوروبية في نهايات العصور الوسطى. واستخلاص الشروط العامة التي يجب أن تتحقق في أي عمل علمي يسعى لتحقيق الاتساق بين النظرة العربية والعلم المعاصر. وهي شروط ثلاث، الاعتماد على منهج "الفصل-الوصل"، وعدم الانفصال عن الفكر الإنساني المعاصر، والمشاركة في صياغة النموذج العلمي الجديد. ثم يتم تطبيق هذه الشروط على كل من العلوم الطبيعية والإنسانية.
 

ثانيا : فلسفة الحضارة


 1-Cover Page - The Arabic Popular Revolutions
"الثورات الشعبية العربية وتحديات إنشاء الدولة الحديثة - القيم المجتمعية كأساس للدولة العربية الحديثة"، 2013، مكتبة مدبولي، القاهرة، ثلاثة أقسام، 347 صفحة.

موضوعه: تقديم تصور عن أسباب فشل الدولة العربية المعاصرة في التحول إلى حالة الدولة الحديثة ولكيفية معالجة هذه المشكلة. ويتمثل ذلك في التحول نحو نموذج الدولة المعاصرة التي تقوم على مبدأ الفصل والوصل واعتماد آليات سياسية لضمان القيم المجتمعية العربية الإسلامية والقيم الحداثية في ذات الوقت. وبحيث يكون هذا التصور إنساني عام يمثل جزءا من الفكر المعاصر، ويكون بمثابة تطبيق على الحالة العربية المعاصرة. ويتكون من ثلاثة أقسام:

القسم الأول: "الدولة كتصور نظري مجرد"

نقدم هنا مفهوم الدولة كتصور مجرد، وننشئ علاقته بالمفاهيم الكلية الأساسية الدين والفلسفة والعلم والنظرة إلى العالم ثم إنشاء مفهوم "القيم المجتمعية، وأخيرا بيان المفاهيم الجزئية المكونة له وهي السيادة والشعب ونظام الحكم و"الأراضي والحدود" والعلاقات الدولية.

القسم الثاني: "الدولة بين الفكر العربي والفكر الغربي"

نستعرض في هذا القسم طبيعة الدولة ومفهومها في كل من الفكر الإسلامي القديم والتصورات العربية الحديثة ثم نستعرض النظم السائدة في الفكر الغربي الحديث للدولة والمفاهيم السائدة فيها والمشكلات التي قابلتها، ثم أخيرا نستعرض التحولات المعاصرة في الفكر الغربي للدولة ومحاولات معالجتها.

القسم الثالث: "الدولة من منظور عربي معاصر"

نقدم في هذا القسم تصورنا للدولة العربية المعاصرة القائمة على منهج الفصل والوصل وعلى ضمان القيم المجتمعية العربية/الإسلامية وكذلك الحداثية وما ينتج من ذلك من تأثير على العناصر الأساسية المكونة للدولة العربية.


2- "النظرة العربية إلى العالم والتأسيس النظري للنهضة - الطريق لتجاوز الانقسام الإسلامي الحداثي" (معد للنشر).

الموضوع: طرح القضية الجوهرية في فكر النهضة العربية المعاصر، وهي ضرورة إنتاج أساس نظري لفكر النهضة يستفيد من الفكر الإنساني المعاصر ويحافظ على روح الحضارة العربية الإسلامية، ويكون في نفس الوقت مستقلا عن كل من الفكر العربي الإسلامي القديم والفكر الغربي الحداثي المعاصر. واعتمادا على ما طرحناه تفصيليا في الأعمال السابقة وعلى بحث الكيفية التي حققت بها الحضارة الغربية الحديثة عملية التأسيس النظري والتحول نحو الحداثة، يصبح ممكنا تحقيق هذا الهدف.

3- "الاعتقاد العقلاني – الأسس النظرية وبنية العلاقة بين الفكر الديني والفكر النظري والفكر العلمي" (معد للنشر).
موضوعه : تقديم الأساس النظري الذي يمكن بناء عليه تقديم نظرة إلى العالم يبني عليها الفكر المجتمعي. والمؤلف يطرح هذا الأساس النظري في صورة بنية للعلاقة الثلاثية بين الفكر الاعتقادي الديني والفكر العقلي الفلسفي والفكر العلمي التجريبي، تمثل في مجموعها مفهوم الاعتقاد العقلاني.