Arabic symbol

 

 

 

 

 

 

 

أهلا بكم من نحن فلاسفة أبحاث فلسفية الخطاب الفلسفي أخبار الفلسفة خدمات الفلسفة
فلاسفة العرب
 
بحث مخصص

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كتب جديدة في الفلسفة باللغة العربية

 

 

12. "الفن البعد الثالث لفهم الإنسان" - د. حسام الألوسي، عالم الحكمة، 2008.

وصف الكتاب:

يعالج هذا الكتاب - وكما هو واضح من عنوانه – أهمية الفن كبعد ثالث إلى جانب العلم والفلسفة لفهم الإنسان، باعتباره شكلاً مستقلاً من إشكال الوعي , مثلما العلم، والدين، والفلسفة، والأشكال الأخرى، رغم تفاعل الجميع، كما إن الفن يغطي جانباً مهماً لفهم الفرد أو المجتمع، وهذا الجانب هو التعبير عن " المباشرة " عن الخبرة التي لا يطالها لا العلم ولا الفلسفة. كما يعالج هذا الكتاب طبيعة " الإبداع " الفني وآلياته، التي تقوم على تفهم طبيعة " الإبداع " ومراحله عند الفنان، الذي يقوم على " القصدية " والتنظيم، مستبعداً نظريات " الإلهام " المفاجئ، دون الوقوع في أن الفن صنعة. بالإضافة إلى تقديم نظريات عديدة لتفسير نشأة الفن، ومن ثم إبراز دور الفن المتعدد الوجوه في الحياة.

الناشر

 

13. "الحداثة وما بعد الحداثة في فلسفة ريتشارد رورتي"  - تأليف د. محمد جديدي، الدار العربية للعلوم، مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم، 480 صفحة، أكتوبر 2008.                      

وصف الكتاب:

هذا الكتاب المتميز قد تعمق فعلاً في الموقف الفلسفي الذي تفرد به رورتي في خضم النقاشات والحوارات الفلسفية التي كانت سائدة في بلاده وفي أوروبا. فسلط الأضواء على حركية النقد التي استهدفت الحداثة وما بعد الحداثة في الآن داخل تلك المقولات الفلسفية متوجهاً تارة نحو الأنوار باحثاً عن جدواها حاضراً وإلى فلسفة ليوطار وما أنتجته من معطيات على الصعيد الأدبي والفكري تارة أخرى. فقد كان نيتشه، فيلسوف النقد والتهدم، هو الذي دشن حركية انهيار ركائز الفكر الحديث وهو الأول الذي أظهر تلاشي الروح الحديثة حسب الفيلسوف رورتي. وملاحظة جديدي أن رورتي يعتبر ما بعد الحداثة هي ما بعد نيتشه ذكية جداً وفي محلها لأن الفكر الفلسفي قد تحرر من سجن الذات وغطرسة الحقيقة المطلقة مع نيتشه. وقد شدد على ذلك هذا الكتاب وبين أن الذاتية المركزية قد انهارت وأن المثالية قد وصلت إلى مأزق وأن البراغماتية الجديدة هي الوحيدة التي تستطيع معالجة التنوع في عمله اليومي وهي التي يمكنها أن تؤكد على وحدة فعلية للإنسان".

الناشر

( صحيفة المستقبل - البراغماتية الأميركية الجديدة بعيداً عن الفكر الرسمي للسلطة)

(صحيفة البلد - فلسفة ريتشارد رورتي تتقاطع مع البراغماتية الأمريكية الجديدة)

(صحيفة العرب القطرية - الحداثة وما بعد الحداثة في فلسفة ريتشارد رورتي)

 

14. "التراث والمنهج بين أركون والجابري" ، تأليف الدكتورة نايلة أبي نادر، الشبكة العربية للأبحاث والنشر، اغسطس 2008، بيروت.

 

وصف الكتاب:

تقدم الباحثة اللبنانية نايلة أبي نادر في كتابها «التراث والمنهج بين أركون والجابري، الصادر عن الشبكة العربية للأبحاث والنشر في بيروت، عملاً جاداً تبرز فيه ما يجمع المفكرين المغربيين وما يفرقهما، معتبرة بداية أن أركون، لم يضع حداً يؤطر حقل عمله داخل التراث، إذ اعتبر أن كل ما قد أنتجه العقل العربي الإسلامي شفهياً أو كتابياً، فلسفياً أو دينياً يجب التوقف عنده، والبحث في أسسه مع الانتباه الى المسكوت عنه، واللامفكر فيه. وأن الجابري قد حصر عمله بالثقافة العالمة، وحصر إطار بحثه بالعقل العربي وحده، وبما أنتجه في إطار البيان والعرفان والبرهان، مبعداً بذلك نفسه عن العقل اللاهوتي الذي له أربابه. (موريس أبو ناضر - صحيفة الحياة).

عرض موجز:

التراث والمنهج بين أركون والجابري - عمر عزت - البيان

 

15. صدر عن الجامعة الأنطوانية - بيروت 2008 كتاب "ناصيف نصار - علم الاستقلال الفلسفي".

 

اشترك في تأليف هذا الكتاب كل من محمد المصباحي وجورج قرم وأحمد برقاوي وفارس ساسين وباسكال لحود. وهو كتاب تكريمي للمفكر والفيلسوف اللبناني ناصيف نصار، بوصفه «اسم علم»، دافع عن العقل والحرية، وقدم فكراً فلسفياً مؤسساً في الحياة الثقافية العربية.

 

مراجعات :

ناصيف نصار...علم الاستقلال الفلسفي - عمر كوش


 

16. صدر عن دار الانتشار العربي بيروت - 2008 كتاب "سلامة موسى: العلمانية والدين" للأستاذ الدكتور أحمد ماضي.

والكتاب هو دراسة في تصورات سلامة موسى عن العلمانية وعلاقتها بالدين (انظر صحيفة الغد الأردنية).

 

17. صدر عن الدار العربية للعلوم - 2008 كتاب "تواطؤ الأضداد - الآلهة الجدد وخراب العالم" للمؤلف على حرب.

 

مراجعات:

"تواطؤ الاضداد" لعلي حرب.. نصوص فلسفية تقترح مقاربة نقدية جديدة - موريس ابو ناضر

 

وصف الكتاب:

يضج العالم اليوم بالأزمات والاضطرابات وأعمال العنف المتفاقم، اقتتالاً أو إرهاباً، خاصة في المنطقة العربية التي تمزقها الصراعات السياسية والفتن الطائفية.

إنه تواطؤ الأضداد على صناعة الخراب الذي يتباكى الآن على أنقاضه دعاة ومثقفون وإعلاميون ومنظرون أسهموا في صناعته، بمسلماتهم العمياء وعقولهم المفخخة وتشبيحاتهم الإيديولوجية، فضلاً عن توجهاتهم المعكوسة واستخدامهم طرائق في التفكير قاصرة أو عميقة أو مقلوبة.

وتلك هي، بنوع خاص، حصيلة الدعوات والمشاريع الأصولية، من جانب الآلهة والأنبياء الجدد الذين يحتلون واجهة المشهد، بخطاباتهم النرجسية، وتهويماتهم الاصطفائية وشعوذاتهم العقائدية وتصنيفاتهم الضدية ومتاريسهم الثقافية وسيناريوهاتهم الجهنمية، وسواها من العملات الفكرية التي تجعلهم يتعلقون بالأشياء حتى أضدادها، مما يجر الكل أصدقاء وأعداء، إلى الإنخراط في ما يشبه الحرب الأهلية الكونية، اتي تنتهك فيها كل الحدود والحقوق والحرمات.

كل ذلك يحمل على إجراء تحويلات، مفهومية، بنيوية، لإعادة بناء العناوين بصورة تطال جغرافية المعنى ببداهاته ومسبقاته، كما تطل مرجعيات الفكر بمقدساته وثوابته. من هنا يحتاج تدبر الشأن البشري والكوكبي، إلى استراتيجية فكرية جديدة في إدارة الهويات والقضايا والدول والعلاقات بين البشر.

وفي هذا الكتاب، محاولة لقراءة المجريات، تشخيصاً ومعالجة، بأدوات الفكر التركيبي والمنطق التحويلي والعقل التداولي، وذلك في ما يتناوله من مشكلات الساعة والأحداث الساخنة، على وقع التحولات التي تعيد تشكيل العالم بمفاهيمه ومحركاته وكتله وأدواته واللاعبين على مسرحه بمحاورهم وحروبهم وتواطؤهم..

الناشر

18. صدر عن مركز دراسات الوحدة العربية - لبنان عام 2008 كتاب "فهم القرآن الحكيم - التفسير الواضح حسب ترتيب النزول-القسم الأول" للمؤلف د. محمد عابد الجابري. (مقدمة)

وصف الكتاب :

 يقدّم المفكر العربي الكبير الدكتور محمد عابد الجابري، في هذا الكتاب القسم الأول من مشروعه، كتابة التفسير القرآني: فهم القرآن الحكيم – التفسير الواضح حسب ترتيب النزول، وهو مشروع، من ثلاثة أقسام، يعكس، في مجمله، النتيجة العامة والعملية التي خرج بها المؤلِّف من مصاحبة التفاسير الموجودة، وهي أن المكتبة العربية – الإسلامية تفتقر إلى تفسير يستفيد في عملية "الفهم" من جميع التفاسير السابقة.

الناشر

 

19. "الذات والحضور - بحث في مبادئ الوجود التاريخي ناصيف نصار، دار الطليعة للنشر، يناير 2008، (636 صفحة)

 

مراجعات:

ناصيف نصار باحثاً في مبادئ الوجود التاريخي - جريدة الحياة، كرم الحلو

ندوة عن كتاب "الذات والحضور" للكاتب الدكتور ناصيف نصار- الحزب السوري

 

وصف الكتاب:

هذا الكتاب مواصلة وتتويج لمشروع فلسفي. إنطلق المؤلف في تحقيقه منذ أواسط الستينات من القرن الماضي، أي منذ أطروحته الشهيرة عن ابن خلدون. فالوجود التاريخي الذي كان المؤلف يطل عليه من زوايا الموضوعات التي تناولها في كتبه الأولى في أعماله النظرية الدائرة على مشكلتي السلطة والحرية، يصبح هذا الكتاب هو الموضوع المطروح للبحث الفلسفي.

وهكذا تقفز مقولتا الحاضر والحضور إلى صدارة البحث، ويرتفع بناء النظرية فوقهما وفقاً لما يقتضيه منطق الاستكشاف المنهجي المؤسسي على مبدأ الحصور الفاعل. فيمتد التحليل تباعاً إلى الإنوجاد والماهية والهوية ومراتب صناعة الذات والحضور العقلاني والحضور الأكسميلوجي (القيم والقيم الأساسية)، حتى يصل في النهاية إلى مسألة العلاقة بالماضي ومسألة العلاقة بالمستقبل، تاركاً قضية ميتافيزيقيا التاريخ إلى بحث آخر. باختصار، يشير هذا الكتاب سؤالا جذرياً ويحاول أن يعالجه ألا وهو: ماذا يعني أن الإنسان يصنع نفسه وتاريخه؟

الناشر


 
20. صدرت في يناير 2008 الطبعة الأولى من كتاب "العلم وشروط النهضة – التصورات العلمية الجديدة والتأسيس العلمي للنهضة العربية"، عن دار نشر مكتبة مدبولي، لسمير ابو زيد. (555 صفحة)

وصف الكتاب:

"العلم وشروط النهضة" هو مؤلف يحاول أن يوصف ويقترح العلاج لمشكلة التخلف الحضاري التي تعاني منها المجتمعات العربية والإسلامية. العمل مؤسس على أن التوصيف الصحيح للسبب الكامن خلف حالة التخلف الحالية هي أن المجتمعات العربية والإسلامية استبعدت دور العلم في تشكيل كل من الفرد الإيجابي المستنير وكذلك التصورات الصحيحة للنظم المجتمعية الحديثة.

وهذا التوصيف يقوم على أساس فرضيتين أساسيتين:

الأولى افتراض أن المجتمع الحديث هو بشكل أساسي مجتمع علمي بالمعنى الواسع لمفهوم "العلم". لذلك إذا كان للمجتمعات العربية الإسلامية أن تتقدم نحو حالة المجتمع الحديث يجب أن تتطور لتتحول إلى مجتمع علمي بالمعنى العام.

الثانية أن العلم الكلاسيكي الحديث، والذي يتسم بسمة الفصل بين الذات والموضوع، هو في تعارض مع النظرة الإسلامية إلى العالم. وهو ما خلق نوع من العائق المعنوي، على مستوى اللاوعي في الفرد العربي، يمنع من تحقيق الاتساق بين النظرة العربية الإسلامية إلى العالم وبين العلم بمفهومه الحديث.

وعلى العكس من مفهوم العلم الحديث، العلم بمفهومه المعاصر لا يتسم بسمة الفصل بين الذات والموضوع، ولذا هو يسمح بتحقيق الاتساق المطلوب بين النظرة الإسلامية والعلم. وهذا يعني أنه إذا تم إنشاء العلاقة الصحيحة بين النظرة العربية الإسلامية إلى العالم وبين العلم المعاصر، لن يكون صعبا أن نجعل العلم أسلوبا أساسيا في التفكير وفي النشاط المجتمعي.

على هذا الأساس، العلاج الصحيح، من وجهة النظر المقدمة في هذا الكتاب، يكمن في تكوين العلاقة الصحيحة بين العلم المعاصر والمجتمعات العربية المعاصرة تأسيسا على نظرتها الخاصة إلى العالم. هذا الهدف ليس هدفا سهلا، ولكنه في الواقع عمل صعب. فمن ناحية نحتاج إلى وضع التفرقة الأساسية بين مفهوم "العلم الكلاسيكي الحديث" ومفهوم "العلم المعاصر" وإنشاء العلاقة بين كل منهما وبين المجتمع على العموم من ناحية. وعلى الجانب الآخر لدينا مفاهيم الدين الإسلامي والنظرة العربية الإسلامية إلى العالم والمجتمع الإسلامي، والعلاقة فيما بينها. بمعنى آخر إذا أردنا أن نعالج الموضوع معالجة كاملة نحتاج إلى إنشاء بنية مكونة من أربعة علاقات، "العلم الكلاسيكي والمعاصر"، "العلم والمجتمع"، " العلم والدين الإسلامي"،و"العلم والمجتمعات الإسلامية"، وهي التي تكون في مجموعها الأقسام الأساسية التي يتكون منها الكتاب.

المؤلف

 

        عودة إلى قائمة جديد الكتب الفلسفية